مقتطفات من أقوالي ...

0 التعليقات


لي رب ... هو سيحمين ... وإذا مرضت هو يشفين ... وإذا جعت أو عطشت ... يطعمني ويسقين ... يا رب إني أنتظر كرمك ببالغ الصبر وأعلم أنه لا يضيع الحق لديك يا رزاق يا عليم ... أعلم أنهم مهما وقفوا بيني وبين رزقي فإن حكمك هو القاضي رغما عنهم ...

لا أمنية في الحياة ~~ الدنيا ~~ أو ~~ الآخرة ~~ تأتي دون عمل ~~ حتى الجنة ~~ لا يسمح لك فيها بالتمني إلا إذا كنت قد عملت لها في الحياة الدنيا ... وازرع تحصد ... وادرس تنجح ... واعمل تحقق! 



الحياة مقطع فيديو ... أنت تشاهده بطريقتك الخاصة ... فقد تشاهده عبر التلفاز ... أو عبر حاسبك الآلي ... أو عبر هاتفك الذكي ... ومهما تغيرت طريقتك في المشاهدة إلا أن المشهد واحد لا يتغير ولكن تتغير الطرق في الوصول إليه ...



وُلِدتُ طفلا صغيرا في بيت صغير في عائلة صغيرة ... شعرت بأن أغلى ما أملك في الدنيا هي هذه العائلة الصغيرة ... ولكن الامتحان دائما يأتي في من نحب ... اللهم إني راض بحكمك ومستسلم لأمرك ... اللهم إنا ماضون على عبادتك وطاعتك وراجين رحمتك ... اللهم إنا لا تسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه ... ونسألك أن تخفف بنا المصائب فقد فطرت قلوبنا وكثرت بنا الآلام ...



لن تشعر بالراحة المطلقة إلا إن كان الله في قلبك وفي عملك وفي يومك وفي أمسك ... وإن شعرت بالراحة في غير ذلك فإن الشيطان قد زين لك سوء عملك ... وإذا ما أصابتك مصيبة تخلى عنك ونسي ما كان يدعوك إليه وولى ...



لا تلوموني فقد وثقت بالكثيرين والآن حان وقت التصفية ...
حان الوقت الذي اغير فيه كل الاوهام والخرافات التي اقنعت نفسي بها ...



أخاف منك أيها المطر ...
فقصتنا مكتوبة على الورق ...
وموضوعة على الطريق الطويل!
وأخشى أن تذوب الكلمات الجميلة!
وتبقى الكلمات الممزقة!
 



كما أن السواقين منهم المتهورون ... 
فالأصدقاء منهم المتهورون ... 
فالصديق المتهور ذاك الذي يتهور بإطلاق كلمة (طائشة) لا يلقي لها بالا ... 
فتكسر ما كان بينه وبين صديقه قبل سنين ... وتفتت ما بناه الخبز والعيش الذي اشتركا به ... 
إلى يوم يبعثون!
 


أشتاق للحظة التاريخية التي سنكون فيها - نحن العرب - شعبا كباقي الشعوب!


أعلم أن طباعي جميعها تغيرت ... 
حتى كلماتي لم تعد تترجم ... 
وأحلامي لم تعد تفسر ... 
ورواياتي لم تعد تقدر ... 
ودمعاتي لم تعد تعطى الأهمية ... 
وأفكاري ما عادت تحترم ...

كلكم ترون ذلك الإنسان الذين قد عرفتموه قد مات بداخلي ... 

وكلكم قد رأى علامات الحزن واليأس مرسومة على جبيني .... 
ولكن ليس كلكم قد مر بما مررت به ... 
وليس كلكم قد عانى فراق من أحب كما قد عانيت ....
 


علمتني الحياة أنها ليست لي

عندما أحب … لا أكون محتاجا إلا لمن أحب
اللهم كن في قلبي أجمل من أح
      


 
 أقسم أني قد اشتقت إلى الكثير من الأصدقاء الذين أعلم أنهم قد أزالوني من قاموس الأيام التي عاشوها!      


أهدي شمعة الأمل لكل من أعطانيها وحرمنيها



  لا ضر قائل الحق ولو كان قوله,, في ملوك أو في سلاطين ...
ما زاد قول الحق في الكريم إلا كرامته ...
وما زاد لوم في الدنيء إلا تماديه ...
إن كان كلب يوما قد علا بصوته ...
فلا تقل للكلب يا كلب ضرني الصوت ...
ولكن دع الكلاب تنبح كما شاءت ...
فللكلاب يوم ويأتي بعد النباح سكوت ...
ليس هذا الحديث إلا بعد تجربة ...
لا تحسبن الصمت يدني للجبال أعاليها ...
بل شرف الرجال يوم أن سابّها النذل ...
صمتت وصار النذل بالصمت يحترق ...



سأرمي بصنارتي إلى المريخ ... لعلي أصل بذلك إلى القمر




تساءلت ولا أدري بعد غيابك المحزون ... هل ستنبت الأوراق في الشجرات؟؟ وهل ستنضج الثمرات في أشجار الحدائق؟؟ وهل تعود الشمس تطلع في بلادي؟؟ وهل سأرى القمر المنير من جديد؟؟ هل سأسمع أصوات البلابل؟؟ وهل ستطيب لي أصوات المعازف؟؟ وهل ستعود بسماتي تلون جبهتي؟؟ أم ستبقى الأرض صامتة... والشمس غائبة.... والأقمار مستترة... حتى تعودي؟؟؟ 



قوليها ولو بالعمر مرتين ... مرة تدفع لي قلبي إلى الحياة ... ومرة قبل مماتي ... فبكلامك أنا أحيا وعليه أموت 



في الأمس كنا بذورا واليوم صرنا ثمارا ... وغدا نموت ويقال عنا جثمانا ... وفي الأمس بكينا واليوم ها نحن نضحك ولا نعلم إن كان يجب أن نضحك ... وغدا نعود لنبكي ويبكى علينا ... وبعد ذلك يتبعوننا نسيانا 




ما زلت أطلب بالعيون لقاءك ... وبذلت في ذاك المنى كل الدموع ... لم يبق دمع بارد جف المسيل ... فالعين تبكي والدموع مريرة ... والشوق يعدمني ... وصرت أنا القتيل ... والبعد يؤلمني ويشعل حرقتي ... والنار صارت تشعل لي الفتيل 



أحببت فيكِ عينيكِ ... وأحببت في عينيكِ إياكِ ... فمنذ رأيت وجهك الوضاحِ يوما ... وأنا أحن إلى لقياكِ ... فلعلي أعود يوما ... فينجلي همي ... فألتقي بك وتلقيني وألقاكِ



تيهي في دفاتري ... تيهي في عروق يدي ... تيهي بين أصابعي ... فلن أدلك على الطريق ... فأنت أجدر بأن تكوني تائهة 



الحياة موجتان ... موجة نجاح وموجة فشل ... والمحصلة تقرر المصير!!



ما ينقص البحر لو استوعب رملة من رمال بحر غيره ... وما ينقصها لو سقت الأنواء أراضي غير أرضها ... ماذا تنقص الدروب لو سارت عليها أقدام غريبة ... وماذا تفقد الأشجار لو أكل منها الأسود؟؟؟؟



الصديق هو من يصارحك بأخطائك ... لا من يلبسك عمامة الرضا ويخفي ما بدر منك من عيوب



أقسمت يا نفس ألا تركبي إلا قمم الجبال ... وتعتلي فوق السحاب البارق المتراكم 



أهدي شمعة الأمل لكل من أعطانيها وحرمنيها 



ليس لي في الحياة سوى يومين .... يوم عشته ويوم سأعيشه 


أخاف أن أصب بحر حبي على أحد فتغرق معه الأرض بأجمعها


 يا رؤى الأمس يا صفوفا بفارا ... لك نشتاق والخطى تلتام ... يأخذ منك الدارسون علمك العالي ... ويعلو بمن علاك المقام


سليني كم قطعت شوارعا سرحانا ... وكم ركبت قواربا تيهانا ... واسأليني عن مكانك في قلبي ... أجبك في درر القلب عميانا


إلى من يتيم الهوى تركتي يعاني ... يقاسي صعرة الخد وبؤس الفقراء

 


للتعليق مباشرة من موقع الفيسبوك ....

 

جميع الحقوق محفوظة لـ خربشات ليث الغرايبة